ما هي
أنظمة
الملاحة
الذي نفعله
نقوم بتخصيص وتكوين وصيانة الأنظمة التالية:
أنظمة الملاحة والمراقبة
نظام الهبوط الآلي ILS
(instrument landing system)
يعد نظام هبوط الأجهزة او ما يعرف بنظام الهبوط الآلى (instrument landing system) اختصارا (ILS) نظامًا للملاحة اللاسلكية يوفر توجيهًا قصير المدى للطائرات للسماح لها بالاقتراب من مدرج في الليل أو في الأحوال الجوية السيئة كما يسمح للطائرة بالاقتراب حتى 200 قدم (61 م) على الأرض، في حدود 1⁄2 ميل (800 م) من المدرج.
يعمل نظام هبوط الأجهزة أو نظام الهبوط الآلي كنظام اقتراب للأجهزة الأرضية يوفر توجيهًا أفقيًا وعموديًا دقيقًا للطائرة التي تقترب وتهبط على المدرج، باستخدام مزيج من الإشارات اللاسلكية، وفي كثير من الحالات، صفيفات الإضاءة عالية الكثافة لتمكين الهبوط الآمن أثناء ظروف الأرصاد الجوية السيئة كانخفاض الرؤية بسبب الضباب أو المطر أو هبوب الثلوج.
يستخدم نظام الهبوط بالأجهزة (ILS) إشارتين راديويتين باتجاهين وهما:
المحدد (localizer) بتردد (من 108 إلى 112 ميجاهرتز) والذي يوفر توجيهًا أفقيًا.
المنحدر الانزلاقي (glideslope) بتردد (من 329.15 إلى 335 ميجاهرتز) للتوجيه الرأسي والانزلاق على المدرج.
DVOR (نطاق اتجاهي Doppler VHF Omni)
هو نظام ملاحة لاسلكي قصير / متوسط المدى يستخدم لمساعدة الطائرات في تحديد موقع الرحلة واتجاهها بالنسبة إلى وجهتها باستخدام إشارات VHF (تردد عالي جدًا) في نطاق ترددي بين 108.00 إلى 117.95 ميجا هرتز.
وهو نظام يعد بمثابة أداة مساعدة ملاحية قياسية لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) تساعد الطائرات في نهجها عن طريق إرسال إشارات شاملة الاتجاهات من منارات الراديو الأرضية الموجودة في المطارات والمدارج.
تحتوي هذه المحطات على أجهزة إرسال تدور أفقيًا، وترسل إشارات تردد عالية جدًا (VHF) في النطاق الترددي من 108.00 إلى 117.95 ميجا هرتز. نظرًا لترددها العالي، فإنها تعتمد على خط الرؤية من المرسل إلى المستقبل.
عند استقبال هذه الإشارات اللاسلكية (حتى 200 ميل من جهاز الإرسال)، يمكنها تحديد موقعها وتمكين الطائرة من البقاء في مسارها.
معدات قياس المسافة (DME)
معدات قياس المسافة (DME) هي تقنية ملاحة لاسلكية تقيس المدى المائل (المسافة) بين الطائرة والمحطة الأرضية عن طريق توقيت تأخر انتشار الإشارات اللاسلكية في نطاق التردد بين 960 -1215 MHz ويتطلب توفير خط الرؤية بين الطائرة والمحطة الأرضية وهذا الخط ليس المسافة التي تبعدها الطائرة عن المطار، إنها المسافة المستقيمة من الطائرة إلى جهاز الإرسال.
في بعض الاحيان المسافات التي يُظهرها GPS وDME مسافات مختلفة لأن GPS يقيس المسافة فوق الأرض على مستوى مسطح بينما DME يقيس المسافة المستقيمة من الطائرة إلى جهاز الإرسال.
DME يعمل بنظام اتصال ثنائي الاتجاه بين الطائرة وجهاز الإرسال والاستقبال على الأرض, حيث يبدأ جهاز الطائرة (المحمول جواً) تبادلًا عن طريق إرسال زوج من النبضات على قناة مخصصة إلى المحطة الأرضية لجهاز الإرسال والاستقبال.
يرد المستجيب عن طريق إرسال زوج أخر من النبضات على تردد يتم إزاحته عن التردد المرسل من الطائرة بمقدار 63 ميجاهرتز مع وجود فاصل محدد.
تُستخدم أنظمة DME في جميع أنحاء العالم باستخدام المعايير التي وضعتها منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) وكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبي.
تتطلب بعض البلدان أن تكون الطائرات التي تعمل بموجب قواعد الطيران الآلي (IFR) مجهزة بأجهزة DME.
تستخدم أجهزة او نظام DME جنبا الى جنب مع نظام مسار الانزلاق (GP) وكذلك مع نظام VHFمتعدد الاتجاهات (VOR) وذلك لتوفير زاوية الانزلاق والمسافة مع نظام GP كما هو الحال مع نظام VOR لكن بقدرات اكبر و مسافات أطول عن مثيلتها في نظام GP.
نظام الملاحة الجوية التكتيكية (TACAN)
يتألف هذا النظام من مستجوب على متن الطائرة ومجيب راديوي يعطي الأجوبة وفي معظم الحالات تكون منارات هذا النظام ثابتة على الأرض وأحيانا تكون متنقلة على متن سفن او عربات مجهزة لذلك ويمكن ان يحقق هذا النظام مدي يصل الى 740 كم جو – جو و600 كم أرض – جو.
نظام TACAN :
هو نظام تستخدمه الطائرات المدنية والحكومية على السواء.
هو نظام ملاحة راديوية للطيران يعمل في نطاق ترددي من 960 – 1215 ميجا هرتز.
هو نظام يكافئ وظيفياً معدات قياس المسافة (DME) المعيارية لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) لكنه يوفر خاصية وظيفية تزيد عما يتوفر في معدات قياس المسافة (DME)، وهي الحصول على معلومات التقويم الزاوي.
نظام الملاحة الجوية التكتيكية (TACAN) يشمل أيضاً التطبيقات على متن السفن وتطبيقات جو جو.
إلى جانب قياسات المدى توفر الملاحة الجوية التكتيكية أيضاً معلومات التقويم الزاوي السمتي.
وتتوفر معلومات التقويم الزاوي بتطبيق التشكيل في اتساع النبضات التي ترسلها المنارة الأرضية.
فإن الاستقبال السليم لنغمة الهوية هو شرط هام أيضاً كي تعمل مستجابات TACAN على الوجه الصحيح.
نظام VORTAC
هو عبارة عن مساعدات ملاحية قصيرة المدى. يوفر VORTAC كلاً من معلومات الاتجاه والمسافة للطائرة. بدلاً من وجود محطتين أرضيتين منفصلتين VOR وTACAN، يجمع VORTAC كلا النظامين المشار إليهما باسم VORTAC.
تعمل المحطة الأرضية Rx وTx على النحو التالي:
يعمل VOR في نطاق VHF من 108 - 118 ميجا هرتز
يعمل نظام TACAN المدمجة مع DME في نطاق UHF من 960 - 1215 ميجا هرتز.
يعمل نظام TACAN المدمجة مع DME في نطاق UHF من 960 - 1215 ميجا هرتز.
تستخدم الطائرات العسكرية TACAN كنظام Rx وTX.
يستفيد نظام VORTAC من نظامي VOR وTACAN من دمج كلا النظامين والاستفادة من تقليل التكلفة الصيانة وكذلك العمليات التشغيلية.
الرادار – RADAR
الرادار هو نظام يستخدم موجات كهرومغناطيسية للتعرف على بعد وارتفاع واتجاه وسرعة الأجسام الثابتة والمتحركة، كالطائرات والسفن والعربات وحالة الطقس وشكل التضاريس. يبعث جهاز الإرسال موجات لاسلكية تنعكس بواسطة الهدف فيتعرف عليها جهاز الاستقبال.
و تكون الموجات المرتدة إلى المستقبل ضعيفة، فيعمل جهاز الاستقبال على تضخيم تلك الموجات مما يسهل على جهاز الرادار أن يميز الموجات المرسلة عن طريقه من الموجات الأخرى كالموجات الصوتية وموجات الضوء.
يتكون الرادار من أربع مكونات رئيسية:
جهاز إرسال ينتج نبضة موجية.
مفتاح إرسال / استقبال يخبر الهوائي بموعد الإرسال ومتى يستقبل النبضات.
هوائي لإرسال هذه النبضات إلى الغلاف الجوي واستقبال النبضات المنعكسة مرة أخرى.
جهاز استقبال يكتشف الإشارات المستقبلة ويضخمها ويحولها إلى فيديو.
هناك نوعان من أنظمة الرادار للطائرات التي تعتمد على النبضات الموجية للمساعدة في تحديد الاتجاهات وجمع المعلومات، والرادار:
1- الرادار الأساسي (Primary Radar):
2- الرادار الثانوي (Secondary Radar):
يوجد أيضًا أنواع أخرى من الرادارات التي يمكن أن توضع في مقدمة الطائرة للمساعدة في تتبع الطقس وغيرها من التطبيقات، وتكون هذه الرادارات مرتبطة بشاشة أمام الطيار حيث ترسل الطائرة إشارة متقطعة لجزء من الوقت، وتستمع لبقية الوقت لأي انعكاسات لتلك الحزمة من الأجسام القريبة كوجود قطرات الماء أو طائرات أخرى في حالة الضباب الكثيف، فإذا انعكست الموجة فسيتم معرفة أن هناك شيئاً قريباً، ويمكن استخدام الوقت المستغرق حتى تصل الانعكاسات لمعرفة مدى بُعده هذا الجسم، ويشبه الرادار إلى حد ما نظام تحديد الموقع بالصدى الذي تستخدمه الخفافيش “العمياء” للرؤية والتحليق في الظلام.
نظام ADS-B
(Automatic Dependent Surveillance Broadcast)
هو نظام مراقبة يستخدم في التحكم في الحركة الجوية للطائرات حيث تكون كل طائرة مزودة بهذا النظام تحدد موقعها الجغرافي بنظام تحديد المواقع (GNSS)، وترسل هذا الموقع بالإضافة إلى معلومات أخرى (حالة الطقس، سرعة الرياح، سرعة الطائرة… الخ) دوريا إلى المحطات الأرضية.
(ADS-B) هي تقنية مراقبة متقدمة تجمع بين مصدر تحديد موقع الطائرة وإلكترونيات الطيران والبنية التحتية الأرضية لإنشاء واجهة مراقبة دقيقة بين الطائرات و برج المراقبة ATC.
( ADS – B) هي تقنية مراقبة قائمة على الأداء وهي أكثر دقة من الرادار وتتكون من خدمتين مختلفتين:
(ADS – B Out) & (ADS – B In)